الكاتبة رندة عسيلي-مونتريال
هي النبض الأول للمعنى، والشرارة التي تُوقد فجر الحقيقة.
سيفٌّ قاطع،
عزّةٌ لا تُقهر،
وشعلة بركان،
وتاج فخرٍ وهيبة.
هي نفَس الروح حين تضيق الحياة،
وصدى الوجدان في الصمت.
كلمتي التي جعلت من أعمى يرى بعيون الأدب،
وحروفي التي أسمعت أصماً صدى الكلام،
ليست مجرد حروف،
هي جسرٌ يعبر فوق حدود الصمت،
ورفة وعي تخترق سكون الزمن.
هي نواة البيان ومحراب الفكر،
تنهض الحروف عند حضورها،
وتسكت العوالم لتفسح لها الطريق،
لا تنحني، بل يُنصت لها الزمن واقفًا.
هي من أيقظت في العيون رؤيا، وإن لم تُبصر،
ومنحت السكون لغته، وإن لم يُنطق.
ليست نغمًا عابرًا، بل شعورٌ يسكن المفاصل،
تسري في شرايين المعنى،
وتُعيد ترتيب الصمت ليصبح حكاية.
هي عبورٌ خفيّ إلى ما لا يُقال،
ووشمٌ يتركه الحرف في الروح قبل الورق.
هي جواز نُطقٍ لحضور الصوت،
إنها الكلمة بكل معانيها،
فإن تجهلها، فقد جهلت روح الحياة،
تلك هي الكلمة!
هي النبض الأول للمعنى، والشرارة التي تُوقد فجر الحقيقة.
سيفٌّ قاطع،
عزّةٌ لا تُقهر،
وشعلة بركان،
وتاج فخرٍ وهيبة.
هي نفَس الروح حين تضيق الحياة،
وصدى الوجدان في الصمت.
كلمتي التي جعلت من أعمى يرى بعيون الأدب،
وحروفي التي أسمعت أصماً صدى الكلام،
ليست مجرد حروف،
هي جسرٌ يعبر فوق حدود الصمت،
ورفة وعي تخترق سكون الزمن.
هي نواة البيان ومحراب الفكر،
تنهض الحروف عند حضورها،
وتسكت العوالم لتفسح لها الطريق،
لا تنحني، بل يُنصت لها الزمن واقفًا.
هي من أيقظت في العيون رؤيا، وإن لم تُبصر،
ومنحت السكون لغته، وإن لم يُنطق.
ليست نغمًا عابرًا، بل شعورٌ يسكن المفاصل،
تسري في شرايين المعنى،
وتُعيد ترتيب الصمت ليصبح حكاية.
هي عبورٌ خفيّ إلى ما لا يُقال،
ووشمٌ يتركه الحرف في الروح قبل الورق.
هي جواز نُطقٍ لحضور الصوت،
إنها الكلمة بكل معانيها،
فإن تجهلها، فقد جهلت روح الحياة،
تلك هي الكلمة!
93 مشاهدة
14 يونيو, 2025
123 مشاهدة
13 يونيو, 2025
68 مشاهدة
13 يونيو, 2025