أدان رئيس الوزراء الكندي مارك كارني ما وصفه بـ"الاعتداء المشين" الذي تعرضت له امرأة مسلمة في أوتاوا هذا الأسبوع.
Yesterday, a young Muslim woman in Ottawa suffered an unprovoked assault on public transit, including with reprehensible Islamophobic threats and slurs.
— Mark Carney (@MarkJCarney) August 13, 2025
Hate and violence have no place in our city, or our country. The perpetrator must be held accountable, and my thoughts today…
وقال كارني في منشور على منصة "إكس" يوم الثلاثاء: "أمس، تعرضت امرأة مسلمة شابة في أوتاوا لاعتداء غير مبرر على وسائل النقل العام، تخللته تهديدات وإهانات إسلاموفوبية مشينة. الكراهية والعنف لا مكان لهما في مدينتنا أو في بلدنا. يجب محاسبة المعتدي، وأفكاري اليوم مع الضحية. لا ينبغي لأي شخص أن يشعر بعدم الأمان أثناء ذهابه إلى العمل أو المدرسة في مجتمعاتنا."
وفق بيان شرطة أوتاوا، وقع الاعتداء قرب تقاطع شارعي March وTeron حوالي الساعة 5 مساءً، حيث اقترب رجل من الضحية، وهمس بعبارة مسيئة للإسلام، ثم صفعها بقوة ، مهدداً بضرب رأسها بالنافذة وقتلها، قبل أن يغادر عند محطة Penfield Drive.
المنتدى الإسلامي الكندي
في تعليق له على تغريدة كارنيقال المنتدى الإسلامي الكندي ان "الإسلاموفوبيا تهدد سلامة النساء الكنديات في جميع أنحاء البلاد. إنه عار حقيقي على قيم وأعراف أمتنا. يجب وضع خطة عمل ملموسة لضمان حقوق النساء وسلامتهن في جميع الظروف والأحوال. لا ينبغي لأي ذريعة للكراهية أن تسود في أي وقت!".
ولقي الاعتداء ادانة واسعة من رئيس بلدية اوتاوا مارك ساتكليف والممثلة الخاصة لمكافحة الإسلاموفوبيا في كنداالسيدة اميرة الغوابي وجمعية المسلمين في كاناتا والمجلس الوطني للمسلمين الكنديين NCCM.
44 مشاهدة
13 أغسطس, 2025
160 مشاهدة
12 أغسطس, 2025
144 مشاهدة
12 أغسطس, 2025